وزّعت القوات اليمنية أمس (الأحد) صوراً تظهر صواريخ وأسلحة ومعدات عسكرية استعادتها من مخابئ وأوكار ميليشيات الحوثي عقب دحرها من مناطق على مشارف مدينة الحديدة غرب اليمن.
وتكشف الصور ترسانة صواريخ وأسلحة وعتاد عسكري كبير تركتها الميليشيات قبل فرارها على وقع التقدم الميداني المتسارع للجيش اليمني، بإسناد من تحالف دعم الشرعية في اليمن باتجاه مدينة الحديدة، وعثرت القوات اليمنية على منصات وصواريخ باليستية حوثية في مزارع محيطة بمدينة الحديدة، استخدمتها الميليشيات كمنصات لاستهداف الأراضي السعودية والمناطق اليمنية المحررة. ووفقاً لمصادر ميدانية فإن الميليشيات تعمد إلى تخزين ترسانتها من الصواريخ والأسلحة في مزارع ومساكن المواطنين والقرى الآهلة بالسكان الواقعة على جانبي الخط العام، مستغلة التزام الجيش اليمني والتحالف بعدم استهداف القرى المأهولة بالسكان.
وذكرت المصادر لـ«عكاظ» أن بعض الأسلحة إيرانية الصنع جرى تهريبها عبر السواحل ولم تستطع الميليشيا نقلها إلى صنعاء أو صعدة نظراً للرقابة العسكرية التي تفرضها طائرات التحالف العربي على تحركات أسلحة الميليشيا.
وتكشف الصور ترسانة صواريخ وأسلحة وعتاد عسكري كبير تركتها الميليشيات قبل فرارها على وقع التقدم الميداني المتسارع للجيش اليمني، بإسناد من تحالف دعم الشرعية في اليمن باتجاه مدينة الحديدة، وعثرت القوات اليمنية على منصات وصواريخ باليستية حوثية في مزارع محيطة بمدينة الحديدة، استخدمتها الميليشيات كمنصات لاستهداف الأراضي السعودية والمناطق اليمنية المحررة. ووفقاً لمصادر ميدانية فإن الميليشيات تعمد إلى تخزين ترسانتها من الصواريخ والأسلحة في مزارع ومساكن المواطنين والقرى الآهلة بالسكان الواقعة على جانبي الخط العام، مستغلة التزام الجيش اليمني والتحالف بعدم استهداف القرى المأهولة بالسكان.
وذكرت المصادر لـ«عكاظ» أن بعض الأسلحة إيرانية الصنع جرى تهريبها عبر السواحل ولم تستطع الميليشيا نقلها إلى صنعاء أو صعدة نظراً للرقابة العسكرية التي تفرضها طائرات التحالف العربي على تحركات أسلحة الميليشيا.